الأحد، 17 فبراير 2019

نحبك ياقمر


أتشعر بالبرد مثلنا وقد زينت ظلمتنا ؟ 
أم أن مشاعر المحبين بعثت عليك من حرارتها ماتدفئك في ليل البرد القارص؟
أراك جميلا كالعادة وﻻ يبدو عليك تأثر بطقس أو حتى ظلمة ... وكأنك حفظت العهد لتبقى أنيس عتمتنا ...
فبت للجمال رمز وللمحبة خير شاهد .... لنتحاكى بك في قصائدنا ونتبارى بحسنك في حكايانا ... ونهمس دائما بحنين : نحبك يا قمر!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق