مساؤك قهوتي(أدب)
حروف نابضة تداعبها المشاعر على سطور لتمتع عيني القارئ وتحرك شيئا بحناياه ...
الخميس، 21 فبراير 2019
يحلو برفقتها
وﻻ يحلو المساء إلا برفقتها ...
تلك السمراء التي ملكت الفؤاد وﻻ ترنو إلا لسعادتي..
أيعقل أن تملك رغم جمودها العاطفة لتشعر بي؟
أم أن اعتيادي عليها هو من صور لي ذلك؟؟؟
ﻻ إجابة عندي غير كلمتين : أحبك قهوتي!
تحياتي ...
بقلم : أمل بركات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
‹
›
الصفحة الرئيسية
عرض إصدار الويب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق