المتابعون

الأحد، 17 فبراير 2019

ستدمنها !


وعندما قال لي : ﻻ أطيقها !
ابتسمت بخبث ثم قلت له: هذا قبل أن تعرفني ..
رفع أحد حاجبيه سائلا : وهل هناك فرق؟
بالطبع ياعزيزي ! ... تابعت وﻻ زالت البسمة قيد الانفراج : الفرق أنني أنا من سيصنعها لك ... وحينها أنت من سيطلب مني إعدادها  !

بقلم : أمل بركات

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق