وردة واحدة كفيلة بقلب حالي للأفضل ...
كيف ﻻ وقد اختصرت روعة الكون في وريقاتها الخلابة؟
عندما يأتيني بها أميري ، اقفز فرحا للدرجة التي تجعله يطالعني بغرابة بسبب تحولي من الغضب للسعادة العارمة ...
طقوسي غريبة فأنا اشتم شذاها ثم أقبلها و أقوم بعمل جلسة تصوير خاصة لوردتي .. ﻻ تتعجبوا ! هي بالنهاية طقوسي أنا !
أحبك وردتي !
بقلم : أمل بركات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق